أريد أن أعلمكم جميعا أن عائلات كثيره في الشام كانت حتى وقت قريب تداري أمورها  أصبحت الآن بلا مورد رزق بفقدها لمعيل إما اعتقل أو فقد أو قتل. عائلات كثيره في الشام أصبحت مهجره من أحيائها يطاردها النظام “على الهويه” لا لشيئ الا لمعرفته بسبب نزوحها وتستغلها مكاتب عقاريه لا دين لها الا المال

أطفال كثر لا تدخل الفرحة الى قلوبهم يتكدسون مع أهلهم في أماكن لا تعرف لا الصحه ولا الفرح ولا ذنب لهم بل ولا يدركون لماذا حكم عليهم بما هم فيم عائلات كثيره في الشام التي طالما أوت وأكرمت لا تجد لا مأوا ولا مكرم

أنا الآن هنا وأعرف الكثير منهم.  من كان منكم يعرف من يستطيع كف يد بعض هؤلاء عن ذل السؤال ومن كان منكم يعرف من يريد أن يدفع عن أهله ونفسه كبوة في يوم عصيب فسأخدمه وأخدمهم

كما يقال الآن في الشام “مالي أحسن من الناس” لذلك أسأل لهم عسى الله أن يكف يدي عن السؤال لنفسي أو لأولادي- وأنتم إن شاء الله
ياسر